نجح لاعب نادي النصر (سعد الحارثي ) في أن يكسب أصوات قراء موقع الرياض الالكتروني ويفوز بنتيجة استفتاء (من هو أفضل لاعب سعودي لعام 2007 ) وذلك بنسبة 43% مايعادل 30.898 صوتاً من مجموع الأصوات التي تجاوزت 71.381 صوتا .
وحل مهاجم النادي الأهلي مالك معاذ في المركز الثاني بنسبة 32% بأصوات 22.541 قارئ ، فيما جاء مهاجم الهلال ياسر القحطاني في المركز الثالث بنسبة 17% وباختيار 11984 صوتاً ، وحال لاعب وسط نادي الاتحاد محمد نور رابعا بنسبة 4% فيما جاء مهاجم الشباب ناصر الشمراني خامساً بنسبة 3% ومهاجم نادي الوحدة عيسى المحياني سادسا بنسبة 1% فيما حل مهاجم الاتفاق صالح بشير في المركز السابع ب 180 صوتاً أي مانسبته 0.25% .
وكما هي عادة الجماهير الرياضية العاشقة للتنافس الشريف والمثير ، تناولت جماهير الأندية خبر التصويت في منتدياتها الالكترونية ومن خلال رسائل الجوال ، وبدا واضحاً بأن التنافس المثير على المقاعد الثلاث الأول كان بين اللاعبين ( الحارثي ومعاذ وياسر) ، غير أن جماهير النصر استطاعت أن تشكل فارقاً كبيراً في النتيجة حينما قفز الحارثي إلى المقعد الأول في أكثر الأصوات بعد مضي خمسة أيام واستطاعت الجماهير إبقاءه في المركز الأول حتى نهاية التصويت وفارق كبير عن منافسيه .
من هو سعد الحارثي
لم يكن أكثر جماهير النصر تفائلاً بأنه سيرى مهاجماً هدافاً يقود خط هجوم الفريق بعد النجم الأبرز (ماجد عبدالله ) وتنقل مركز رأس الحربة بعد اعتزال اللاعب الكبير إلى عشرات اللاعبين الذين فشلوا في كسب ود الجماهير ولم ينجحوا في تقديم مايشفع لهم باحتلال هذا المركز الهام .
لكن ذلك الرأي تغير كثيراً منذ انضمام النجم الصغير - حينذاك - سعد الحارثي إلى صفوف الفريق في عام 1998 ، حيث أظهر ومن لمساته الأولى في التدريبات بأنه سيكون له شأن كبير في المستقبل ليس على مستوى النادي فحسب بل وعلى مستوى المنتخب السعودي الأول ، حيث انضم الحارثي في العام 2000 لمنتخب الناشئين وتدرج بسرعة ضمن المنتخبات السنية حتى بلغ المنتخب الأول .
أما على مستوى النادي ، فسيذكر سعد محطة اشراف المدرب العربي ( محسن صالح ) حين اختاره للفريق الأول في بطولة الصداقة 2003 ليثبت الحارثي أقدامه وبقوة في خط الهجوم النصراوي وليبقى اللاعب الأول والأبزر في الفريق خلال السنوات التالية ، وليأخذ مهمة إعادة الفريق النصراوي إلى سماء البطولات من جديد .
عشاق الفريق النصراوي يعتقدون بأن الحارثي والذي يبلغ من العمر 24 عاما قادر على إعادة الأمجاد النصراوية من جديد خصوصاً وأن الحارثي اكتسب خبرة كبيرة جراء مشاركاته الدولية مع المنتخب والتي تعد المشاركة في مونديال ألمانيا 2006 أبرز صفحاتها حينما لعب أمام المنتخب الأسباني في مواجهة المنتخب الأخيرة .
وفيما يلي نبذة مختصرة عن اللاعبين الذين تم اختيارهم في الاستفتاء الذي بدأ في الأول من يناير وانتهى يوم أمس الأول .
(مالك معاذ)
يدين الكثير من أنصار فريق الأهلي لنجمهم مالك معاذ بالفضل لفوز الفريق ببطولتي كأس الأمير فيصل (فبراير 2007) وكأس ولي العهد ( ابريل 2007) لاسيما وأنها كانت أمام المنافس التقليدي ، معاذ خطف الأضواء كثيراً بعد نجوميته في النادي الأهلي واختياره لاعباً أساسياً في تشكيلة المنتخب السعودي ، ولن ينسى السعوديون دوره الكبير في التفوق على المنتخب الياباني في البطولة الآسيوية.
(ياسر القحطاني)
قائد المنتخب السعودي ومهاجم نادي الهلال ، اللاعب الأغلى في تاريخ الكرة السعودية ، بدأ مشواره في القادسية وانتقل للهلال قبل عامين في صفقة سببت الكثير من الجدل وسط تنافس اتحادي هلالي ، مشواره في العام 2007 بدا مختلفا خصوصا وهو يتصدر قائمة هدافي فريقه وينافس على لقب هداف الدوري ، كما نجح في الحصول على لقب هداف بطولة كأس آسيا 2007، إضافة إلى الحدث الأكبر في مسيرته الرياضية حينما فاز بلقب أفضل في قارة آسيا للعام 2007.
(سعد الحارثي)
مهاجم نادي النصر والمنتخب السعودي ، بدأ مشواره في النادي الأصفر وتدرج في وقت وجيز حتى وصل إلى أن يكون المهاجم الأول في الفريق وأحد أهم نجومه ، كان له دور كبير في حسم العديد من المباريات للفريق النصراوي في هذا الموسم، حيث يتشارك مع عدد من اللاعبين في المركز الثالث ضمن قائمة هدافي الدوري السعودي حتى الآن ، كما شارك مع المنتخب السعودي في نهائيات كأس آسيا الماضية وتمكن من إحراز هدف التفوق للأخضر أمام المنتخب المضيف في ثواني المباراة الأخيرة.
(محمد نور)
نجم الاتحاد الأول وأحد أكثر اللاعبين إثارة للجدل ، كان عام 2007 مختلفاً لنور لاسيما أنه عاد بعد إيقاف طويل ، كان له دور كبير لا ينسى في تتويج فريقه الاتحاد ببطولة الدوري (يونيو 2007) بعد أدوار المميزة في خط الوسط الاتحادي وصناعة الأهداف الحاسمة ، في هذا الموسم تحديداً نافس على قائمة هدافي الدوري برصيد 6 أهداف وهو مرشح لزيادة الرصيد متى ما استمر على ذات النهج ، وهناك ضغوط جماهيرية على مدرب المنتخب (أنجوس) لإعادة نور إلى قائمة الأخضر.
(صالح بشير)
منذ سنوات ونادي الاتفاق يبحث عن مهاجم تقليدي وهداف من الطراز الأول لاسيما بعد اعتزال عدد من النجوم ، لذا كان صالح بشير بمثابة الحل لمشكلة خط الهجوم حيث تمكن ولوحده في كثير من الأحيان من تشكيل خط هجوم متكامل وبمعدل أهداف عالي يساعده في ذلك مهاراته العالية في التسجيل بكل الطرق ، كان له دور كبير في حسم بطولة الخليج للأندية (فبراير 2007) ، يعده مدرب المنتخب السعودي (أنجوس) أحد أهم المهاجمين في الدوري ويضم بشكل دائم لتشكيلة الأخضر .
(ناصر الشمراني)
لن ينسى الشمراني مهاجم نادي الشباب سنة 2007 طوال حياته ، حيث شهدت انتقاله التاريخي من نادي الوحدة بمكة المكرمة إلى العاصمة الرياض في نادي الشباب بصفقة كبيرة تجاوزت 13 مليون ريال ، كان بحجم الصفقة ليصبح اللاعب الأول في الفريق ويقود النادي من انتصار لآخر متصدراً قائمة الترتيب برصيد 12 أهداف وهو مايعني تسجيله ل 40% من أهداف فريقه في الدوري، لم يحظ الشمراني بفرصة مناسبة للعب أساسياً مع المنتخب إلا أن المتابعين يعتقدون بأن المدرب (أنجوس) سيعيد النظر قبل خوض تصفيات كأس العالم 2010 الصيف المقبل.
(عيسى المحياني)
نجم الوحدة وهدافه الأول ووصيف هدافي الدوري حتى الآن ، يعتقد الكثيرون من متابعي الدوري السعودي بأن حظ المحياني وقف أمامه في كثير من الأمور ، فرغم بدايته المتميزة مع المنتخبات السنية المختلفة (ناشئين - شباب - أولمبي ) إلا أنه لم يثبت أقدامه في التشكيل الأساسي للمنتخب الأول وفي أحايين كثيرة لايضم للتشكيل ، بداية المحياني القوية في 2007 تنبئ بأن النجم الصغير اكتسب خبرة كبيرة الآن وأصبح النجم الذي تعول عليه جماهير الوحدة الكثير والكثير للتقدم والمنافسة على مقدمة ترتيب الدوري.

يعطيك العافية خوي امير

والله سعد الحارثي بطل الكل

تسلم يمناك

وتقبل مروري

محمد الجارح

مشكور

اخي يعطيك العافيه

تقبل مروري


العقرب

بغياب ميسي وتيفيز وريكيلمي
منتخب الارجنتين يصل الى القاهرة تمهيداً لملاقاة أبطال افريقيا

المصريون في انتظار المنتخب الارجنتيني

القاهرة - د ب ا
وصل المنتخب الأرجنتيني لكرة القدم الى القاهرة مساء اليوم الاثنين لمواجهة نظيره المصري وديا بعد غد الأربعاء في إطار استعداد المنتخبين للتصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010 في جنوب أفريقيا. وحضر المنتخب الأرجنتيني للقاهرة على متن رحلة جوية خاصة من العاصمة الأسبانية مدريد حيث تم تخصيص صالة رقم 4 بمطار القاهرة الدولي لإنهاء إجراءات وصول أفراد البعثة التي تضم 44 فردا بينهم 22 لاعبا.

ويغيب عن المنتخب الزائر ثلاثة من أبرز نجومه وهم ليونيل ميسي نجم خط وسط فريق برشلونة الأسباني وخوان ريكيلمي لاعب بوكا جونيورز الأرجنتيني وكارلوس تيفيز مهاجم مانشستر يونايتد الإنجليزي. وصرح الفيو باسيلي المدير الفني للمنتخب الأرجنتيني بأن المباراة تعد بداية لخوض مباريات مماثلة مع منتخبات أفريقية"ونعلم انها مباراة صعبة في ظل غياب ثلاثة من أبرز نجومنا إلى جانب سعي المصريين لأداء مباراة طيبة في أول لقاء كروي لهم بعد فوزهم ببطولة (أمم) أفريقيا. سأحاول تجريب عدد من اللاعبين والخطط استعدادا لمباراتنا المقبلة مع الإكوادور في حزيران/يونيو المقبل في تصفيات أمريكا اللاتينية المؤهلة لكأس العالم." وفي اطار متصل وصل إلى القاهرة اليوم نجم المنتخب المصري أحمد حسن المحترف في اندرلخت البلجيكي للمشاركة في المباراة. وقال حسن لدى وصوله "سأوقع خلال الأيام المقبلة للنادي الأهلي المصري لمدة ثلاثة أعوام وذلك بعد الانتهاء من بعض بنود التعاقد". ورفض حسن الإفصاح عن قيمة عقده مع الأهلي موضحا أن "القيمة ستبقى (سرا) بيني وبين الأهلي."

الى ذلك تأكد غياب نجم خط وسط فريق إنتر ميلان الإيطالي إستبان كامبياسو عن تشكيل المنتخب الأرجنتيني في مباراته الودية المقبلة أمام نظيره مصر في الوقت الذي ثارت فيه الشكوك حول قدرة المهاجم الأرجنتيني سرخيو أجويرو على المشاركة في اللقاء. وقال كامبياسو الذي تعرض لإصابة في عضلة الساق اليسرى في تصريحات صحافية أثناء تواجده بمعسكر المنتخب الأرجنتيني بالعاصمة الأسبانية مدريد مساء أمس الأحد "من المؤكد أنني لن أسافر.. ولكنني حضرت إلى هنا لتحية زملائي". وأكد أجويرو أنه يشعر بآلام بالغة في الكاحل الأيمن قد تمنعه من لعب اللقاء إلا أن القرار يبقى في يد أعضاء الجهاز الطبي للفريق. وأعرب جابي ميليتو مدافع فريق برشلونة الأسباني عن سعادته بالتواجد في صفوف المنتخب بعد فترة غياب قائلا "أنا سعيد للغاية بالعودة للعب مع المنتخب أمام بطل أفريقيا". وقال ازيكوييل لافيزي مهاجم فريق نابولي الإيطالي "أتمنى اللعب ولو لعدة دقائق في اللقاء فالحقيقة أنني أمر بموسم رائع مع فريقي وهو ما يجعلني راضياً عن مستواي". ويرى قائد فريق إنتر ميلان الإيطالي خافيير زانيتي أن المباراة تعتبر تجربة جيدة للفريق الأرجنتيني في حين عبر فرناندو كافيناجي هداف فريق بوردو الفرنسي عن سعادته البالغة باقترابه من تمثيل الأرجنتين للمرة الأولى بعيدا عن اللعب مع فئات الشباب. يذكر أن كافيناجي سبق وسجل هدفين للمنتخب الأرجنتيني للشباب (تحت 20 عاما) في اللقاء الذي تغلب فيه المنتخب الأرجنتيني على نظيره المصري 2/1 في دور الستة عشر لبطولة كأس العالم للشباب عام 2003 إلا أنه لم ينل الفرصة منذ حينها لتمثيل المنتخب الأول قبل أن يتم استدعائه للعب أمام مصر من جديد.

---

---

---

---

كاكا في عيون مدربه وزملائه وجماهير الميلان

عبر أنشيلوتي عن سعادته الكبيرة بتواجد لاعب عمره لم يتجاوز 22 عاماً ويمتلك قدرات هائلة تمكن الفريق من حصد نقاط المباريات، وتحدث القائد مالديني عن كاكا وقال بأنه لاعب مهم ويجب تواجده خلف المهاجمين، ديدا بدوره صرح بأن كاكا نجح في إثبات إمكانياته وسيكون الأفضل في العالم مع مرور الوقت، شيفتشنكو الهداف الأوكراني الخطير أبدى ارتياحه التام وتفاهمه القوي مع كاكا، روي كوستا صانع ألعاب الفريق أشاد بمهارات كاكا ورشاقته في المرور بين المدافعين وقال بأنه يذكرني ببداياتي مع الفيورنتينا وسيكون له شأن كبير مع الميلان.
ومن وجهة نظر الجماهير الميلانية فإن كاكا بدأ بسحب البساط من تحت أقدام جميع النجوم، فالجميع يطالب بمشاركته ويقلق لغيابه وينتظر أهدافه وإبداعاته، ويعتبر كاكا اللاعب الصاعد الأول في ميلان وأطلقت عليه الصحافة لقب البروفوسور كاكا....وأنا ألقبه بأمير الكالشيو
صافي المحمدي
مشرف عام في موقع كووورة
ومشرف في منتدى كوورة إيطالية بمنتديات كووورة

ويُتابع مُعد التقرير :" لقد أخبروني أن الإصابات الأخيرة لـ ( ليــو ) تُؤثر عليه نفسياً , وقالوا :" مسيرة اللاعب قصيرة ولا أحد يود أن يقضيها في الإصابات , ولكي تدخل التاريخ وتكون لك حقبة يجب عليك ان تلعب أولاً" .. ! ( ليـو ) يملك كل المُميزات ليُصبح "أسطورة ونابغة" , لكنه يُعاني من مُشكلة وهي : ( فائض في التوثر العضلي على مستوى رجليه , يجعله يشعر بالإعياء والتعب سريعاً ويرفع خطر إصابته ) .. لكن ما الحل ؟ لا يوجد .. !!

وهُنا ينتقل الكاتب إلى الحديث عن المرض الذي كان يُعاني منه "ميسي" فيي صغره وهو ( نقص في هرمون النمو ) .. حين كتب :" حينما كان صغيراً في عُمر 13 سنة , أتى ( ليو ) إلى "برشلونة" وطوله "1,45 متراً" .. القليلون من كانوا يرون أن جسمه سينمو , لكن بـ حقنه حُقنتين من هرمون النمو يومياً حدثت هناك مُعجزة .. فالعلاج ساعده في أن يزداد طوله ليصل إلى "1,69 متراً" . لكنه أيضاً خلق "عدم توازن" بين عضلاته ومَسام رجليه , وهذا ما جعله يدفع الثمن غالياً" .. !

وعن هذا الأمر , تُؤكد نفس المصادر :" أن نمو الجسم بشكل اصطناعي , أمر دائماً يجعلك تدفع الثمن غالياً" .. أي أنه إذا لعب مبارتين في نفس الأسبوع , فإن أداءه ينقص بشكل جلي , ويفقد الليونة ويُصبح عُرضة ً للإصابات .. !

وقد فقد "ميسي" تقريباً "%50" من المباريات مع "البارسا" مُنذ انضمامه للفريق الأول , إذ تعرض لـ "7 إصابات / 4 منها من النوع الخطير" .. وهذه الإصابات التي تعرض لها الأرجنتيني لا يُمكن ايقافها ولكن يُمكن تجنبها أو إنقاصها على الأقل , وهذا ما أكدته المصالح الطبية في الفريق الكتالوني :" لا يُمكن أن نوقف خطر إصابته أبداً , لكن يُمكن أن نُنقص منه" .. وتُضيف نفس المصادر :" ومع مرور السنوات فإن الخطر يتضاعف" .. !

وينتقل التقرير إلى الحديث عن علاقة "ميسي" مع فريقه "برشلونة" , إذ يؤكد أن لديهم معلومات تُفيد أن العلاقة بينهما لم تكن أبداً "سلسة" .. لأن من تعاقد مع اللاعب هُما "خوسيب ماريا مانغويلا" و "كارليس ريكشاخ" في عهد "خوان غاسبارت" وهذا لم يُعجب أبداً "خوان لابورتا" وإدارته .. ولتأكيد هذا الأمر , فقد كان المُدرب "ريكارد" والمُدير التقني "تشيكي" قد أعطيا موافقتهما لإعارة "ميسي" لفريق "إسبانيول" , لكن العملية فشلت لسبب واحد وهو التألق الكبير والأداء الرائع الذي قدمه اللاعب الشاب في مباراة "خوان غامبر" أمام فريق "يوفنتوس" الايطالي .. ورغم هذا فعلاقته بـ "ريكارد" لم تكن أبداً طريقها مفروشاً بالورود .. وليكون الجانب المالي والتسويقي هو أبرز الأسباب التي تجعل "البرغوث" يستمر مع "البارسا" , إذ تزايدت عقوده الإشهارية حيث تعاقد مع أكثر من "14 شركة" جلب من خلالها "28 مليون يورو" .. !!

..

جدول يُبين * عدد المباريات التي خاضها "ميسي" مع "برشلونة" , مُنذ التحاقه بالفريق الأول , مُقارنة بعدد مباريات الفريق في كل البطولات .. !